elmadany1415
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته اهلا و مرحبا بكم فى منتدى المدنى 1415

المقداد بن عمرو 1-33
elmadany1415
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته اهلا و مرحبا بكم فى منتدى المدنى 1415

المقداد بن عمرو 1-33
elmadany1415
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

elmadany1415

موقع شخصى منتدى عام لتبادل الخبرات و الثقافات
 
المدنى1415المدنى1415  الرئيسيةالرئيسية  الأحداث  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  المصحف الشريفالمصحف الشريف  العابالعاب  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
القائمة البريدية

هنا ياتى لك كل جديد اوتوماتيكيا اكتب ايميلك

مجموعات Google
اشترك فى المدنى1415 ليصلك كل جديد باذن الله من خلال المدير
البريد الإلكتروني:
translation
Tell a Friend
المواضيع الأخيرة
» قناة راديو المدنى
المقداد بن عمرو Icon_minitimeالجمعة 10 يوليو 2015, 2:24 pm من طرف محمد

» قرار مهم ليا و ليكم يا اعضائى و زوارى
المقداد بن عمرو Icon_minitimeالإثنين 03 فبراير 2014, 12:50 am من طرف محمد

» جاء بذهنى
المقداد بن عمرو Icon_minitimeالجمعة 20 ديسمبر 2013, 5:40 pm من طرف محمد

»  ما حكم تارك الصلاة ؟ !
المقداد بن عمرو Icon_minitimeالخميس 14 نوفمبر 2013, 4:43 pm من طرف محمد

» تحتمس الثالت
المقداد بن عمرو Icon_minitimeالسبت 28 سبتمبر 2013, 7:43 am من طرف محمد

» وليام الفاتح
المقداد بن عمرو Icon_minitimeالسبت 28 سبتمبر 2013, 7:36 am من طرف محمد

» صناعة العطور بالمنزل
المقداد بن عمرو Icon_minitimeالجمعة 07 سبتمبر 2012, 3:35 pm من طرف محمد

» نجوم السما ... ( للكبار فقط )
المقداد بن عمرو Icon_minitimeالخميس 30 أغسطس 2012, 11:07 am من طرف محمد

» اين المنطق
المقداد بن عمرو Icon_minitimeالإثنين 28 مايو 2012, 12:50 pm من طرف محمد

تصويت
ما رايك فى منتدانا ؟
 1- ممتاز
 2- متوسط
 3- ضعيف
 4- غير ذلك
استعرض النتائج
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
moh
المقداد بن عمرو Vote_rcap1المقداد بن عمرو Voting_bar1المقداد بن عمرو Vote_lcap 
محمد
المقداد بن عمرو Vote_rcap1المقداد بن عمرو Voting_bar1المقداد بن عمرو Vote_lcap 
sony901
المقداد بن عمرو Vote_rcap1المقداد بن عمرو Voting_bar1المقداد بن عمرو Vote_lcap 
abdo
المقداد بن عمرو Vote_rcap1المقداد بن عمرو Voting_bar1المقداد بن عمرو Vote_lcap 
hazemhazem
المقداد بن عمرو Vote_rcap1المقداد بن عمرو Voting_bar1المقداد بن عمرو Vote_lcap 
doola7biby
المقداد بن عمرو Vote_rcap1المقداد بن عمرو Voting_bar1المقداد بن عمرو Vote_lcap 
salah
المقداد بن عمرو Vote_rcap1المقداد بن عمرو Voting_bar1المقداد بن عمرو Vote_lcap 
ابتسام
المقداد بن عمرو Vote_rcap1المقداد بن عمرو Voting_bar1المقداد بن عمرو Vote_lcap 
! Zainab
المقداد بن عمرو Vote_rcap1المقداد بن عمرو Voting_bar1المقداد بن عمرو Vote_lcap 
almancy
المقداد بن عمرو Vote_rcap1المقداد بن عمرو Voting_bar1المقداد بن عمرو Vote_lcap 


شاطر
 

 المقداد بن عمرو

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد
رئيس مجلس الإدارة
رئيس مجلس الإدارة
محمد

النوع : ذكر
عدد المساهمات : 145
رصيد النقاط : 5358
تاريخ الميلاد : 11/09/1994
مستوى التقييم : 13
تاريخ التسجيل : 08/04/2011
العمر : 30
المكان : Cairo, Egypt
العمل/الترفيه : مهندس مدنى
المزاج : لا اله الا الله محمد رسول الله

المقداد بن عمرو Empty
مُساهمةموضوع: المقداد بن عمرو   المقداد بن عمرو Icon_minitimeالإثنين 25 يوليو 2011, 2:41 am

المقداد بن عمرو 700844
المقداد بن عمرو
أول فرسان الاسلام

تحدث عنه أصحابه ورفاقه فقالوا:
" أول من عدا به فرسه في سبيل الله، المقداد بن الأسود..
والمقداد
بن الأسود، هو بطلنا هذا المقداد بن عمرو كان قد حالف في الجاهلية الأسود
بن عبد يغوث فتبناه، فصار يدعى المقداد بن الأسود، حتى اذا نزلت الآية
الكريمة التي تنسخ التبني، نسب لأبيه عمرو بن سعد..
والمقداد من
المبكّرين بالاسلام، وسابع سبعة جاهروا باسلامهم وأعلنوه، حاملا نصيبه من
أذى قريش ونقمتها، فيس شجاعة الرجال وغبطة الحواريين..!!
ولسوف يظل موقفه يوم بدر لوحة رائعة كل من رآه لو أنه كان صاحب هذا الموقف العظيم..
يقول عبدالله بن مسعود صاحب رسول الله:
" لقد شهدت من المقداد مشهدا، لأن أكون صاحبه، أحبّ اليّ مما في الأرض جميعا".

في ذلك اليوم الذي بدأ عصيبا.ز حيث أقبلت قريش في بأسها الشديد واصرارها العنيد، وخيلائها وكبريائها..
في ذلك اليوم.. والمسلمون قلة، لم يمتحنوا من قبل في قتال من أجل الاسلام، فهذه أول غزوة لهم يخوضونها..
ووقف الرسول يعجم ايمان الذين معه، ويبلوا استعدادهم لملاقاة الجيش الزاحف عليهم في مشاته وفرسانه..
وراح
يشاورهم في الأمر، وأصحاب الرسول يعلمون أنه حين يطلب المشورة والرأي،
فانه يفعل ذلك حقا، وأنه يطلب من كل واحد حقيقة اقتناعه وحقيقة رأيه، فان
قال قائلهم رأيا يغاير رأي الجماعة كلها، ويخالفها فلا حرج عليه ولا
تثريب..

وخاف المقدادا أن يكون بين المسلمين من له بشأن المعركة
تحفظات... وقبل أن يسبقه أحد بالحديث همّ هو بالسبق ليصوغ بكلماته القاطعة
شعار المعركة، ويسهم في تشكيل ضميرها.
ولكنه قبل أن يحرك شفتيه، كان أبو
بكر الصديق قد شرع يتكلم فاطمأن المقداد كثيرا.. وقال أبو بكر فأحسن،
وتلاه عمر بن الخطاب فقل وأحسن..
ثم تقدم المقداد وقال:
" يا رسول الله..
امض لما أراك الله، فنحن معك..
والله لا نقول لك كما قالت بنو اسرائيل لموسى
اذهب أنت وربك فقاتلا انا هاهنا قاعدون..
بل نقول لك: اذهب أنت وربك فقاتلا انا معكما مقاتلون..!!
والذي
بعثك بالحق، لو سرت بنا الى برك العماد لجالدنا معك من دونه حتى تبلغه.
ولنقاتلن عن يمينك وعن يسارك وبين يديك ومن خلفك حتى يفتح الله لك"..
انطلقت الكلمات كالرصاص المقذوف.. وتلل وجه رسول الله وأشرق فمه عن دعوة
صالحة دعاها للمقداد.. وسرت في الحشد الصالح المؤمن حماسة الكلمات الفاضلة
التي أطلقها المقداد بن عمرو والتي حددت بقوتها واقناعها نوع القول لمن
أراد قولا.. وطراز الحديث لمن يريد حديثا..!!

أجل لقد بلغت كلمات المقداد غايتها من أفئدة المؤمنين، فقام سعد بن معاذ زعيم الأنصار، وقال:
" يا رسول الله..
لقد
آمنا بك وصدّقناك، وشهدنا أنّ ما جئت به هو الحق.. وأعطيناك على ذلك
عهودنا ومواثيقنا، فامض يا رسول الله لما أردت، فنحن معك.. والذي عثك
بالحق.. لو استعرضت بنا هذا البحر فخضته لخضناه معك، ما تخلف منا رجل واحد،
وما نكره أن تلقى بنا عدوّنا غدا..
انا لصبر في الحرب، صدق في اللقاء.. ولعل الله يريك منا ما تقر عينك.. فسر على بركة الله"..
وامتلأ قلب الرسول بشرا..
وقال لأصحابه:" سيروا وأبشروا"..
والتقى الجمعان..
وكان
من فرسان المسلمين يومئذ ثلاثة لا غير: المقداد بن عمرو، ومرثد بن أبي
مرثد، والزبير بن العوّام، بينما كان بقية المجاهدين مشاة، أو راكبين
ابلا..

**

ان كلمات المقداد التي مرّت بنا من قبل، لا تصور شجاعته فحسب، بل تصور لنا حكمته الراجحة، وتفكيره العميق..
وكذلك كان المقداد..
كان
حكيما أريبا، ولم تكن حمته تعبّر عن نفسها في مجرّد كلمات، بل هي تعبّر عن
نفسها في مبادئ نافذة، وسلوك قويم مطرّد. وكانت تجاربه قوتا لحكته وريا
لفطنته..

ولاه الرسول على احدى الولايات يوما، فلما رجع سأله النبي:
" كيف وجدت الامارة"..؟؟
فأجاب في صدق عظيم:
" لقد جعلتني أنظر الى نفسي كما لو كنت فوق الناس، وهم جميعا دوني..
والذي بعثك بالحق، لا اتآمرّن على اثنين بعد اليوم، أبدا"..
واذا لم تكن هذه الحكمة فماذا تكون..؟
واذا لم يكن هذا هو الحكيم فمن يكون..؟
رجل لا يخدع عن نفسه، ولا عن ضعفه..
يلي
الامارة، فيغشى نفسه الزهو والصلف، ويكتشف في نفسه هذا الضعف، فيقسم
ليجنّبها مظانه، وليرفض الامارة بعد تلك التجربة ويتتحاماها.. ثم يبر بقسمه
فلا يكون أميرا بعد ذلك أبدا..!!
لقد كان دائب التغني بحديث سمعه من رسول الله.. هوذا:
" ان السعيد لمن جنّب الفتن"..
واذا كان قد رأى في الامارة زهوا يفتنه، أو يكاد يفتنه، فان سعادته اذن في تجنبها..
ومن مظاهر حكمته، طول أناته في الحكم على الرجال..
وهذه أيضا تعلمها من رسول الله.. فقد علمهم عليه السلام أن قلب ابن آدم أسرع تقلبا من القدر حين تغلي..

وكان المقداد يرجئ حكمه الأخير على الناس الى لحظة الموت، ليتأكد أن هذا
الذي يريد أن يصدر عليه حكمه لن يتغير ولن يطرأ على حياته جديد.. وأي
تغيّر، أو أي جديد بعد الموت..؟؟
وتتألق حكمته في حنكة بالغة خلال هذا الحوار الذي ينقله الينا أحد أصحابه وجلسائه، يقول:

" جلسنا الى المقداد يوما فمرّ به رجل..
فقال مخاطبا المقداد: طوبى لهاتين العينين اللتين رأتا رسول الله صلى اله عليه وسلم..
والله لوددناةلو أن رأينا ما رأيت، وشهدنا ما شهدت فأقبل عليه المقداد وقال:
ما
يحمل أحدكم على أن يتمنى مشهدا غيّبه الله عنه، لا يدري لو شهده كيف كان
يصير فيه؟؟ والله، لقد عاصر رسول الله صلى الله عليه وسلم أقوام كبّهم الله
عز وجل على مناخرهم في جهنم. أولا تحمدون الله الذي جنّبكم مثلا بلائهم،
وأخرجكم مؤمنين بربكم ونبيكم"..

حكمة وأية حكمة..!!
انك لا تلتقي بمؤمن يحب الله ورسوله، الا وتجده يتمنى لو أنه عاش أيام الرسول ورآه..!
ولكن بصيرة المقداد الحاذق الحكيم تكشف البعد المفقود في هذه الأمنية..
ألم يكن من المحتمل لهذا الذي يتمنى لو أنه عاش تلك الأيام.. أن يكون من أصحاب الجحيم..
ألم يكون من المحتمل أن يكفر مع الكافرين.
وأليس من الخير اذن أن يحمد الله الذي رزقه الحياة في عصور استقرّ فيها الاسلام، فأخذه صفوا عفوا..
هذه نظرة المقداد، تتألق حكمة وفطنة.. وفي كل مواقفه، وتجاربه، وكلماته، كان الأريب الحكيم..

**

وكان حب المقداد للاسلام عظيما..
وكان الى جانب ذلك، واعيا حكيما..
والحب حين يكون عظيما وحكيما، فانه يجعل من صاحبه انسانا عليّا، لا يجد غبطة هذا الحب في ذاته.. بل في مسؤولياته..
والمقداد بن عمرو من هذا الطراز..
فحبه
الرسول. ملأ قلبه وشعوره بمسؤولياته عن سلامة الرسول، ولم يكن تسمع في
المدينة فزعة، الا ويكون المقداد في مثل لمح البصر واقفا على باب رسول الله
ممتطيا صهوة فرسه، ممتشقا مهنّده وحسامه..!!
وحبه للاسلام، ملأ قلبه بمسؤولياته عن حماية الاسلام.. ليس فقط من كيد أعدائه.. بل ومن خطأ أصدقائه..

خرج يوما في سريّة، تمكن العدو فيها من حصارهم، فأصدر أمير السرية أمره
بألا يرعى أحد دابته.. ولكن أحد المسلمين لم يحط بالأمر خبرا، فخالفه،
فتلقى من الأمير عقوبة أكثر مما يستحق، أ، لعله لا يستحقها على الاطلاق..
فمر المقداد بالرجل يبكي ويصيح، فسأله، فأنبأه ما حدث
فأخذ المقداد بيمينه، ومضيا صوب الأمير، وراح المقداد يناقشه حتى كشف له خطأه وقال له:
" والآن أقده من نفسك..
ومكّنه من القصاص"..!!
وأذعن
الأمير.. بيد أن الجندي عفا وصفح، وانتشى المقداد بعظمة الموقف، وبعظمة
الدين الذي أفاء عليهم هذه العزة، فراح يقول وكأنه يغني:
" لأموتنّ، والاسلام عزيز"..!!

أجل تلك كانت أمنيته، أن يموت والاسلام عزيز.. ولقد ثابر مع المثابرين على
تحقيق هذه الأمنية مثابرة باهرة جعلته أهلا لأن يقول له الرسول عليه
الصلاة والسلام:
"ان الله أمرني بحبك..
وأنبأني أنه يحبك"...


المقداد بن عمرو 927732
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/mohamed.salah.elmadany1415
 
المقداد بن عمرو
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
elmadany1415 :: اقسام اسلاميه متنوعه :: الصحابه عليهم رضوان الله-و التابعين-